العلاقة بين المشاريع الصغيرة وريادة الأعمال
بيعد سيف الشيش هو الأشهر وهو الذي يتم استخدامه في دورة الألعاب الأولمبية وكذلك المباريات الدولية ، تستخدم آلات التهديف الكهربائية ،عندما تضرب المناطق المستهدفة ، تضاء المصابيح الخضراء أو الحمراء ، في إشارة إلى المبارز على الجانب الأيمن أو الأيسر من الحلقة ، إذا كانت الضربة بعيدة عن الهدف وليس على منطقة الجذع الصالحة ، يشير الضوء الأبيض إلى اللمسة غير الصالحة. زي لعبة الشيش يجب أن يرتدي المبارزون مجموعة متنوعة من الملابس الواقية لتقليل فرصة الإصابة الخطيرة ، يتضمن هذا قناعًا وخوذة تغطي الرأس تمامًا ولها شبكة قوية في الأمام يمكن من خلالها للرؤية رؤية المبارزة ولكنها قوية بما يكفي لصد الأسلحة. هناك حاجة أيضًا إلى سترة المبارزة ، والوسادات والقفازات على يد السلاح ، مع عناصر أخرى لحماية مناطق مختلفة من الجسم ، وقفاز المبارزة الذي يغطي الكم على ذراع السيف ، ويتم التحقق قبل كل جولة من أن المعدات تتبع جميع معايير السلامة ، يجب على المبارزين أيضًا استخدام الأسلحة المعتمدة الثلاث. يرتدي المبارزون زيًا أبيض لأنه في وقت مبكر ، قبل التسجيل الإلكتروني ، كان من الأسهل رؤية العلامات البيض اء من سلاح خصمهم ، وقد ساعد ذلك في تسجيل النقاط عندما يسجل المبارزون خلال المنافسة مع خصمهم ، قبل الغسالات و معالجة البقع ، كان اللون الأبيض أيضًا أسهل الألوان للغسل.
ومن أهداف برنامج "الأمان الأسري" التوعية بمخاطر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد للتغرير بالنشء باستخدام لغة تحاكي الجيل الحالي، على سبيل المثال: التنبيه من مقاطع "اليوتيوب" التي تحاول إيجاد ارتباط مزيف بين الإرهاب والقيم الدينية والاجتماعية كالاستشهاد ونصرة الحق والشجاعة والإيثار لتضليل الأجيال الصاعدة، وتفعيل المبادرة ونشرها في كافة نواحي البلاد العربية وخاصة الخليجية. دور الأسرة وكان الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز -وزير الحرس الوطني- قد أكد في هذا الجانب على أن برنامج "الأمان الأسري" يهدف في المقام الأول إلى تعزيز دور الأسرة في تحصين أبنائها بصفتها المنطلق الأول لتشكيل المجتمع على أسس تربوية سليمة تستمد منهجها من كتاب الله العزيز وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، والفكر الوسطي المعتدل النقي الذي يدعو للحياة والتسامح والأمل. بدوره قال د. بندر بن عبدالمحسن القناوي -المدير العام التنفيذي بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا ليوم الأمان الأسري-: رسالتنا هي تعزيز دور الأسرة في نبذ العنف والتطرف والإرهاب وتوعية الشباب والآباء والأمهات بهذا الدور، إلى جانب إبراز القيم الإيجابية للأسرة ودورها في حماية فكر النشء والتصدي للعنف والإرهاب والتأكيد على ضرورة تكاتف المؤسسات والهيئات الحكومية والجمعيات الخيرية في مواجهة العنف والإرهاب ضمن نهج تشاركي فعّال.